رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
القرآن الكريم – سورة آل عمران – الآية 16
صفة للمتقين ، أو للعباد ، أو مدح منصوب أو مرفوع . وفي ترتيب السؤال على مجرد الإِيمان دليل على أنه كاف في استحقاق المغفرة أو الاستعداد لها
رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ
القرآن الكريم – سورة آل عمران – الآية 192
غاية الإخزاء ، وهو نظير قولهم : من أدرك مرعى الصِّمان فقد أدرك ، والمراد به تهويل المستعاذ منه تنبيهاً على شدة خوفهم وطلبهم الوقاية منه ، وفيه إشعار بأن العذاب الروحاني أفظع
رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ
القرآن الكريم – سورة الأعراف – الآية 23
أضررناها بالمعصية والتعريض للإخراج من الجنة . { وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الخاسرين } دليل على أن الصغائر معاقب عليها إن لم تغفر . وقالت المعتزلة لا يجوز المعاقبة عليها مع اجتناب الكبائر ولذلك قالوا : إنما قالا ذلك على عادة المقربين في استعظام الصغير من السيئات واستحقار العظيم من الحسنات
رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ
القرآن الكريم – سورة الأعراف – الآية 126
أفض علينا صبراً يغمرنا كما يفرغ الماء ، أو صب علينا ما يطهرنا من الآثام وهو الصبر على وعيد فرعون . { وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ } ثابتين على الإِسلام . قيل إنه فعل بهم ما أوعدهم به . وقيل إنه لم يقدر عليهم لقوله تعالى : { أَنتُمَا وَمَنِ اتبعكما الغالبون . }
رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ
سورة المؤمنون – الآية 109
ما ظلمتكم بل ظلمتم أنفسكم ، إذ كان المؤمنون الصالحون من عبادى يقولون فى الدنيا : ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين
رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا
القرآن الكريم – سورة الفرقان – الآية 74
وهم يسألون ربهم أن يجعل نساءهم وأولادهم موضع أنس أنفسهم بما يعملون من خير ، وأن يجعلهم أئمة فى الخير يقتدى بهم الصالحون
حقوق الطبع والنشر © 2024 منظمة الشريعة الإسلامية. كل الحقوق محفوظة. مدونة قواعد السلوك وقانون حقوق النشر